لله درُّك يـا شــــــــهــمـاً اذا طُــلِـبـا +ويـا كريمـاً اذا مـا جـاد أو وَهَـبـا
لله درُّك كـم فـرَّجْـــــتَ ضـــــــائِـقـةً+ وكم وقفتَ مع الـمظلـوم إذْ غُــلِـبا
بالعــدل حـكمك يا عبد الله مفخــــرةً +وللمساكين والأيتام صــــــرتَ أبا
ما زلتَ فينا بذورَ الحـــب تغرسـُـها +وما توانيتَ تروي أرضها الخصِبا
فأينع الغرسُ أزهــــــاراً معـــــطرةَ +تفوح بالحــــــــب في بستانِها حُبَّا
اهديت شعـــــبك حباً لاانتهـــاءَ لهُ +فأنت أنبلُ مَنْ أهـــدى ومَنْ وَهَبا
حرٌ خـــــــلوقٌ وفيٌّ طيبٌ دمــــــِثٌ +لك المكارمُ تحني رأســـــــــها أدَبا
يا خـــــادمَ البيتِ يامنْ حازَ مَكْرُمَةً +يدعو بعـــزِّكَ مَنْ مِنْ زَمْزَمٍ شَرِبا
أطال عُــــمْرُكَ ربُّ البيت يا ملكــاً +يا من حكمْتَ بشــــرعِ الله مُحْتَسِبا
بالعدل انت كُرُومَ المجــــد تقطفُها +تُهدي لشعــبِك منها الجاهَ والحَسَبا
يامن تبوأْتَ في الـعــلــياءِ منْـزِلةً+ كأنك البدرُ في عــــــــليائِه انْتصَبا
في قمةالـمجــد في الآفاقِ دولتُنا+ في سلم المجـــــــد نِلْنَا أرْفعُ الرُّتَبا
رفعت بالعلم والايمان مملكـــــــةً +أقمتَها فوقَ هــــامِ الشُّهْبِ والسُّحُبا
أقمت فيها صروحَ العلمِ شامخــةً +حتى امْتَطَيْتَ ذُرَى الامجــادِ والأَدَبا
ملكت فيها زمامَ المجـــــد تأْمُرُهُ +تقــــــــــودُهُ نَحْوَ خَيْرٍ يرْفعُ العَرَبا
بِدْءُ المســـــيرةِ ارسىاها لنا مَلِكٌ+ شَهْــــــــمٌ أَبيٌ رفيعُ القدْرِ والنَّسَبا
عبدُ العزيزِ الذي أرسى قواعدَها +وسارَ مِنْ بَعْــــــــــدِهِ ابناؤُهُ النُّجُبا
هُمْ علَّمـُـــــونا لِواءَ الحقِّ نَرْفَعُهُ +بالجِدِّ والعـــــــــلمِ والإيمانِ والدَّأَبا
مُلُوكُنا الغُرُّ لا تُمْحَـــــى مآثِرُهُمْ+ كالْماسِ والُّلْؤلُؤ المــكنونِ والذَّهَبَا
هُمُ الشُّموسُ أَنارَتْ دَرْبَ عِزَّتِنَا +في عِزِّ مملكةِ الأَمْجَـــــــادِ هُمْ سَبَبَا
لله درُّك كـم فـرَّجْـــــتَ ضـــــــائِـقـةً+ وكم وقفتَ مع الـمظلـوم إذْ غُــلِـبا
بالعــدل حـكمك يا عبد الله مفخــــرةً +وللمساكين والأيتام صــــــرتَ أبا
ما زلتَ فينا بذورَ الحـــب تغرسـُـها +وما توانيتَ تروي أرضها الخصِبا
فأينع الغرسُ أزهــــــاراً معـــــطرةَ +تفوح بالحــــــــب في بستانِها حُبَّا
اهديت شعـــــبك حباً لاانتهـــاءَ لهُ +فأنت أنبلُ مَنْ أهـــدى ومَنْ وَهَبا
حرٌ خـــــــلوقٌ وفيٌّ طيبٌ دمــــــِثٌ +لك المكارمُ تحني رأســـــــــها أدَبا
يا خـــــادمَ البيتِ يامنْ حازَ مَكْرُمَةً +يدعو بعـــزِّكَ مَنْ مِنْ زَمْزَمٍ شَرِبا
أطال عُــــمْرُكَ ربُّ البيت يا ملكــاً +يا من حكمْتَ بشــــرعِ الله مُحْتَسِبا
بالعدل انت كُرُومَ المجــــد تقطفُها +تُهدي لشعــبِك منها الجاهَ والحَسَبا
يامن تبوأْتَ في الـعــلــياءِ منْـزِلةً+ كأنك البدرُ في عــــــــليائِه انْتصَبا
في قمةالـمجــد في الآفاقِ دولتُنا+ في سلم المجـــــــد نِلْنَا أرْفعُ الرُّتَبا
رفعت بالعلم والايمان مملكـــــــةً +أقمتَها فوقَ هــــامِ الشُّهْبِ والسُّحُبا
أقمت فيها صروحَ العلمِ شامخــةً +حتى امْتَطَيْتَ ذُرَى الامجــادِ والأَدَبا
ملكت فيها زمامَ المجـــــد تأْمُرُهُ +تقــــــــــودُهُ نَحْوَ خَيْرٍ يرْفعُ العَرَبا
بِدْءُ المســـــيرةِ ارسىاها لنا مَلِكٌ+ شَهْــــــــمٌ أَبيٌ رفيعُ القدْرِ والنَّسَبا
عبدُ العزيزِ الذي أرسى قواعدَها +وسارَ مِنْ بَعْــــــــــدِهِ ابناؤُهُ النُّجُبا
هُمْ علَّمـُـــــونا لِواءَ الحقِّ نَرْفَعُهُ +بالجِدِّ والعـــــــــلمِ والإيمانِ والدَّأَبا
مُلُوكُنا الغُرُّ لا تُمْحَـــــى مآثِرُهُمْ+ كالْماسِ والُّلْؤلُؤ المــكنونِ والذَّهَبَا
هُمُ الشُّموسُ أَنارَتْ دَرْبَ عِزَّتِنَا +في عِزِّ مملكةِ الأَمْجَـــــــادِ هُمْ سَبَبَا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق